اكابر
المحتويات
مكتوبة على إسمك حياتي كلها
أول ما قلت بحب كانت ليّ أنا
مين تستاهلها غيري أو تتقال لها
مكتوبة ليك وأهي كل حاجة في وقتها
تكمل حياتك بيّ لما دخلتها
وقت أما شافك قلبي شافت عيني فيك
صورة حبيبي اللي في خيالي رسمتها
قول بقي يا حبيبي، حبيبي
لمين أنا لو مش ليك
قول بقى يا حبيبي، حبيبي
ححب في مين غير فيك
طب ده أنا أيامي أحلامي
نور عيني حبيبي، حبيبي
لمين أنا لو مش ليك
قول بقى يا حبيبي، حبيبي
ححب في مين غير فيك
طب ده أنا أيامي أحلامي
وحياتي واقفة عليك
موعودة بيك تبقى إنت بختي وقسمتي
موعودة بيك من قب٧ل١ ما اتقابل معاك
مشاعري حبي حياتي شوقي ولهفتي
متصد٩قين مني لأني مصد٩قاك
موعودة بيك تبقى إنت بختي وقسمتي
موعودة بيك من قب٧ل١ ما اتقابل معاك
متصد٩قين مني لأني مصد٩قاك
صفق الجميع لغنائها الرائع
أما عاصم فقد انبهر أكثر بحبيبته
غرام بغمزة ل عاصم : مش قولت ليك متعددة المواهب …
عاصم : انا كدا مش هقدر استحمل اقعد اكتر من كدا ..عايزك يا غرامى
غرام : مجڼون الناس موجوده
عاصم : ما يهمنيش الناس وأخذ عروسته واستأذن الجميع وغادرا …
عند يوسف
وصل يوسف ورغد الى الفيلا
نظر يوسف بحب إلى رغد
يوسف : رغد انتى جميله اووووى اووووى
رغد بكسوف : تسلم
يوسف : انتى عا١رفه النهارده ايه
رغد : ايوا
يوسف : طب ايه
رغد : ايه
يوسف لا كدا هتعب
وقام بحملها وهى تضحك نزلنى نزلنى
ليصعد بها الى حجرته
رغد بكسوف : أخرج برا علشان اغير هدومى
لتشعر رغد بقشعريره فى سائر چسـدها ..
يقترب يوسف من اذنها وانفاسه تلهب خدها
يوسف : بحبك يا اجمل ما في حياتى
ثم يفتح لها السوسته و…………وانتم بقي عا١رفين ايه اللى بعد كدا …😉😉😉😉
يمسك٨ عاصم بيد غرامه ويضعها على السرير
عاصم : انتى بجد مذهله صوتك.. شكلك.. اد٨بك ..تميزك فى تعليمك ..دا غير انك مث٥ـ،ـيرة اوووى يا غرام ..انا بقيت بحسد نفسي عليكى ..
غرام بحب : انا اللى بحمد ربنا عليك ..انت فعلا عوض ربنا ليا يا عاصم …
واحتضنته بكل حب ليتبادلان الأعناق والقب٧ل١ات
بعد أن حجز غرفه له نزل إلى اللوبى ليتناول قهوته ليتفاجئ بو٩جود سمھا
سمھا باستغراب : لؤى !!!
لؤى پغضب : انتى !!! وذهب بعيدا عنها
تذهب سمھا ورائه
سمھا : ارجوك يا لؤى اسمعنى
لؤى : انتى وا*حد*ة حق*ير*ة
سمھا ببکاء : ارجوك يا لؤى اسمعنى ودى اخر فرصه وبعد كدا هسيبك تحكم عليا بنفسك٨
كنت شغاله عند اسعد الشريف سك٨رتيرة والدتى كانت تعبانه ومحتاجه تعمل عمليه فى القلب ووالدى كان متوفى وملناش حد ..
فلاش باااك
اسعد الشريف : سمھا عايزك فى موضوع مهم
سمھا : اتفضل يا باشا
اسعد : عايزك فى مهمه لو نفذتيها زى ما انا عايز ..هتتنقلي نقله كبيره ..مش كنتى عايزة سلفه علشان عمليه والدتك ..هعملها ليها
سمھا بفرحه : انا تحت امرك بس اعمل ل ماما العمليه
طلب منى اتعرف على عاصم واخليه يحبنى بحيث يكون خاتم فى صباعى واعرف عنه كل حاجه …
وانقلها لاسعد ..
كان علشان خاطر ماما كنت مستعده اعمل اى حاجه ..
وفعلا اتعرفت على عاصم وقربت منه لحد ما اتعلقت بيه ومقدرتش انفذ كلام اسعد
معامله عاصم ليا كانت بتخلينى أشعر بالذنب ..
وروحت لاسعد وقررت اعرفه أنى مش هنفذ العمليه دى ..وقتها ضر٩بنى وأمر بخطف والدتى واختى
وقال. لو ما نفذتيش يبقي انتى السبب فى مو٩تهم
وهددنى لو حكيت ل عاصم هيقتل٩هم ..
اضطربت اكمل الاتفاق معاه وكنت عا١رفه أن اسعد هيمو٩ت عاصم ..صممت انى انا اللى اسبق اسعد وطلعت المس٩دس وضر٩بت عاصم فى كتفه كنت قاصد٩ه أن عاصم يظهر أنه م١ت وكنت بدعى ربنا أن حد ينقذه بسرعه ..
عودة من الفلاش
لؤى : مش عا١رف اقولك ايه ..عاصم دلوقت ليه حياته واتزوج ياريت تسيبيه لحياته
سمھا : انا ما رجعتش غير لما ماما ماتت واختى تزوجت .. دلوقتى انا مابقتش خايفه على حد ..
كل اللى يهمنى أن عاصم يعرف الحقيقه ويسامحنى ..
لؤى : طب اسعد دا فين ..
سمھا : ما اعرفش ليه طريق من يوم ما سافرنا
كان بيبعت لينا كل فترة فلوس وبعد كام شهر
متابعة القراءة