الجزء 17
كل الاوهام دي من دماغك مفيش حاجه هتحصل محدش يعرف اللي حصل غير انا و انتي و ابراهيم الله يرحمه مين بقى اللي هيروح و يقوله ان مجدي الهواري هو اللي كان مع امك في اوضه نومها و على سر يرها في القصر
ريان لما طلع وقتها كنت هربت و مشفنيش و لحد دلوقتي بيدور عليا و مش عارف يوصلي هيجي دلوقتي و بعد خمستاشر سنه و يوصلي بسبب حياة و انه اتجوز بنت اخويا اعقليها كدا
اتكلمت بتنهيده
ربنا يستر
اتكلم بهمس و هو بيد فن وشه في عنقها
وحشتني
فريده پحده و غيره
طبعاا روحت للست ناديه اول واحده تشوفها بعد ما رجعت مع اني مراتك زيي زيها
مجدي بحب و هو بيشيلها
بلاش تنكدي بقى مش كفايه مقعداني على اعصابي من ساعه ما كلمتني فكرت فيه مصېبه
و انت كمان وحشتني اوي و فيه حاجات كتير عايزه اقولهالك بخصوص ريان
بقلمي يارا عبدالعزيز
حاطها على السرير بحب و همس جنب ودنها
لما اش بع منك الاول
نزلت رندا و جابت اختبار حمل من الصيدليه و دخلت الحمام و عاملته فضلت منتظره دقايق و هي ببترقب الاختبار پخوف شديد
يتبع...
صډمه مش كدا !!!!!!
اظن دلوقتي الكل عرف ريان بي كره امه ليه
اللي جاي في الروايه دما ر عايزين تفااااعل قوي اوي
القادم من هنااا الكاتبه يارا عبدالعزيز
امل_الحياه
بقلم_يارا_عبدالعزيز