روايه جديده بقلم لولو طارق

موقع أيام نيوز

قولتلها 
حمزه ايوا يا أمى بس الخطه اتغيرت 
ثريا ايه 
حمزه هانتفق على كتب الكتاب والفرح على ما نوضب الشقه انا وهى على زوقها ندخل على طول ايه رايك 
ثريا خير ما عملت خلينا نفرح بيك وفى فلوس انا شايلاها ليك ولاخواتك على جمبك وأهو دا وقتهم 
ثريا وهى حاضنه أنت الا ضهرى وسندى فى الدنيا يا حمزه انا وأخواتك ملهمش غيرك 
حمزه انتو ها تفضلو فى عنيا يا حبيبتى طول عمرى 
جنا يا سيدى على الحب وايامه 
حمزه مش ها نخلص منك ونجوزك بقى 
جنا ايدى على كتفك شكلى ها أعنس 
حمزه بقى القمر دا يعنس 
جنا تفتكر يا حمزاوى انا بقى عندى 25 سنه 
حمزه يابنتى دا احنا ها نحط رجل على رجل ونتشرط كمان حتى لو بقى عندك 30 
جنا لا الله يسترك 30 ايه انا عايزا اتجوز 
ثريا يابت اتكسفى 
جنا هو يجى وانا مش ها ابطل كسوف اوعدكم ها أهريه كسوف بس أشوف وشه 
حمزه وثريا 
حمزه البت واقعه على الاخر 
مريم بابا كلم كارما عشان كانت جايه هى وندى ليا انهارده 
محمود حاضر يا حبيبتى واتصل على كارما بلغها ان مريم ولدت 
كارما بجد يا عمو طيب هى فى مستشفى ايه 
مصطفى ايه مريم ولدت والا ايه 
كارما بفرحه ايوا استنى اتصل على ندى 
مصطفى وانا ها اتصل على حمزه ونروح لها كلنا واتصلو فعلا وأحمد ويزيد وداليا عرفو وراحووو معاهم 
كارما داخله الغرفه الا فيها مريم وماسكه ندى وبتجرى ... وحمزه ومصطفى ويزيد واحمد وداليا بيضحكو على منظرهم الاتنين 
كارما خرابى ياناس بقيت أم وجميل وعسل وقمر ياناس 
مريم حبيبتى 
ندى أخيرا خلصنا من بطنك المترين قدامك 
مريم اه أخيرا شرفو البهوات 
مصطفى حمد الله على السلامه فينهم عايز أشوفهم 
حمزه لا انا الا ها أشوفهم الاول اوعى كدا 
يزيد واحمد
... سلمو على محمود وصفيه وراحو هما كمان على سراير البيبيهات داليا
صفيه نورتونا والله 
كلهم بنورك 
أحمد ويزيد
بيزقو حمزه ومصطفى وبياخدو الاطفال منهم 
مصطفى هى بقت بلطجه 
أحمد ايوا بالظبط كدا وهوينا انت وهو 
البنات 
مريم خلاص يا عمو أفرحو بيهم طيب كفايه عليهم كدا 
أحمد ايوا يا يزيد عايزين نفرح بيهم بعد اذن محمود طبعا والحجه صفيه 
محمود دا يوم المنى نفرح بيهم الاتنين 
حمزه يعنى مش ها تزعلو مننا 
صفيه دا احنا نفرح لكم يا حبايبى وحسن اول ما يجى بالسلامه ها يبارك ويهنى 
مريم ايوا ما تعملوناش حجتكم احنا عايزين نفرح 
ندى من كارما هى الولاده بتحلى كدا 
كارما ايوا شكلها كدا قولى واعترفى 
مريم نص نص ولادى ها يبقو فى ى حته من حسن حبيبى دى حاجه مش تفرح 
مصطفى دا احنا ها نفرحو ونبلو الشربات كمان احنا لينا بركه غير ولاد حسن وعيلته كلها 
محمود ربنا يحميكو يابنى انا حاسس بوقفتكو معانا فى كل حاجه كأن حسن جمبى 
داليا اه يا مريم أستعدى للحرب وقلة النوم والزن 
مريم ربنا يستر بس عمورررر شكله طيب وكيوت خالص 
يزيد كيوت مين دا بلطجى بينام براحته والوقت الا يعجبه ولو فتح فى الزن مين وابن مين الا يسكته دا واحد دماغه فاضيه وبيتسلى بينا 
ندى كل دا يطلع منه 
حمزه يوضع سره فى أضعف خلقه يا جماعه 
مصطفى ربنا يحميه ويكبر بسرعه يا عمى وسبهولى انا 
محمود والله يابنى مهما شافو منه ما يقدرو يستغنو عنه دى حته من روحك 
وقضو الوقت فى رغى كتيرررر وفرحه بالاطفال وبعدان سابو مريم .. ترتاح شويه .. بعد ما روحوها هى والاطفال ... ومحمود وصفيه 
معتز حبيبى خلاص خدت أجازه وها ننزل القاهره بكرا 
هنا بفرحه أخيرا وحشونى قوى كلهم 
هنا بدلع وحشتنى يا موعا .
معتز طب ايه 
هنا ايه 
معتز بغمزه مش ها تورينى وحشتك اد ايه 
هنا لا 
معتز
ايه الرخامه دى طب تعالى بقى انا اواريكى 
هنا الاكل ها يتحرق 
معتز روحى ياختى وسبينى انا اتحرق 
هنا بعد الشړ ياحبيبى
اوعى تقول كدا تانى 
معتز خلاص أطفى على الاكل وتعالى وحشتينى قوى 
هنا عليه وبت ه عنيا ياقلبى 
شريف قاعد فى اوضه صغيره وكل مشاعره مش معاااه مع حياته الا ضاعت من غير زوجه ... الموضوع أختلف عنده لما شال مريم وحس بكل دقيقه الناس بتعيشها فى ترقب وانتظار حد جديد ها ينضم لعيلته والفرحه الكبيره ان الحد دا ها يبقى حته منه احساس جميل والا لهفة مراتك الا بتحبك وعايزاك جمبها شخص بيقاسمك حياتك كلها على الحلوه والمره وطلع الموبيل الا صور بيهم ولاد حسن وعمل خلفيه ليهم تبان انهم صور منزلها من النت ونقلها من صور الكاميرا خالص وبقى يتمنى يخلص مهمته الا عايش فيها أكتر من سنتين ويرجع لحياته الطبيعيه ويحب ويعمل بيت كله دفى و يحتويه أخر الليل 
 نفسه يكلم شريف يطمن عليها وعلى ابوه وامه الا محتاج يحس بالامان وسطهم . هما أمانه وحياته الا أتشكلت وحده وحده معاهم وبيهم ... وبعدان بقى ها أفضل بعيد عنهم كتيرررر كدا
الحوار بالانجلزيه 

ليزا ليه على طول قاعد لوحدك لو مش بتعمل حاجه 
حسن بيتعدل 
حسن ازاى يعنى 
جون دخل لما صوت حسن على ليزا بتعملى ايه 
حسن وانت سايبها ليه مش حبيبتك
تم نسخ الرابط