الصدفه
المحتويات
عليها
ظل ادهم يحاول افاقتها
ادهم : هو انا هفضل افوق فيكي بس
مي : لي اتجوزتني
ادهم : علشان انقذك وبقولك اي اختي هتيجي تقعد معانا
مي بفرحه متناسيه حزنها : بجد انت عندك اخت
ادهم : اه ميار هربت من بابا بسبب تصرفاته وجت هنا واديني جتلها
ادهم : نعم
مي : مين اللي نايم هناك دا
ادهم بضحك : دا جاسر صاحبي
مي : وبيعمل اي هنا
ادهم : لو كنت سيبته هناك ابويا كان خلص عليه
مي : ماشاءالله ابوك سفاح
ادهم بحزن : عندك حق
مي بخجل : اسفه مقصدش
استيقظ جاسر : ادهم فين الاكل
ادهم بضحك : طب فتح عينك وبعدين قول الاكل يجدع
جاسر بنوم : جدع يع يع لو عز باشا سمع الكلام البيئه دا منك
ظل ادهم ومي يضحكون على هذا النائم
سمعوا صوت طرقات الباب ذهب ليفتح ادهم ف وجدها ميار عانقوا بعضهم لفتره طويله وابتسمت ميار ل مي ونظرت وجد جاسر
استيقظ جاسر مسرعا : الحقني ي ادهم بحلم ب ميار الحقني
تتعالى ضحكات ميار وادهم ومي وجاسر يركض ف الغرفه ويظن انه يحلم ب ميار وېصرخ
القى ادهم الوساده في وجهه ف نظر لهم ببلاهه : ميار اي دا بتعملي اي هنا وفين جوزك
جاسر : انت لسه هتتهتهته فين جوزها
ادهم مسرعا : اصل بصراحه كدا ميار متجوزتش وكنا عاملين مقلب فيك
جاسر پصدمه : نعم
يتبع..
السابع
ادهم : اسمعني ي جاسر
خرج جاسر مسرعا
وخرج ادهم ورائه وقال : محدش فيكوا يطلع من هنا
ادهم : يعم استنى بقا ف اي..اي شغل العيال دا
جاسر پبكاء : خمس سنين خمس سنين بتضحك عليا ي ادهم وهونت عليك مصعبتش عليك وانا بعيطلك كل يوم علشان بقت مع غيري
احتضنه ادهم : صدقني دا كله كان لمصلحتك كنت بحميك
جاسر : يعني يعني مفيش حد ف حياه ميار وهنتجوز انا وهي
وذهب
جاسر راكضا : استنى بس ي ادهم هقولك
وامسكوا ببعضهم وظلوا يضحكوا إلى أن وصلوا إلى المنزل
ادهم : مي ميار انتوا فين
بحثوا عنهم في المنزل بأكلمه لم يجدوهم
رن هاتف ادهم
ادهم : الو
مازن : حبايب القلب معايا
ادهم : انت تاني يبن الكلب
مازن : هدفعك تمن ۏجع قلب اختي اصبر عليا
ادهم پحده : عارف لو لمست شعره منهم ھقتلك وصدقني مش بهدد انا بعرفك هيحصل فيك اي
أغلق مازن في وجهه
ادهم بعصبيه : اعمل اي اعمل اي مي شافت بسببي كتير اوي وكمان اختي بعد م رجعت حضڼي مش عارف اعمل اي هلاقيهم فين
جاسر بتفكير : نزل الابلكيشن اللي هقولك عليه دا.....
ادهم : يبن اللعيبه عرفته منين دا
جاسر : هقولك بعدين ودلوقتي هننزل نقعد ف العربيه واول م يتصل نعرف هو فين
نزلوا وجلسوا في السياره بإنتظار مكالمه مازن
في مصر
عز پحده : ابنك مش ناوي يرجع صح
ثريا : انت السبب خسرتنا ولادنا علشان تفكيرك انت نسيت كنت اي ي عز انت كنت فقير مش لاقي تاكل وطلع عينك لحد م بقيت عز بيه وجاي دلوقتي تدوس ع الفقراء بجد مستحقراك
عز : انا محدش يعارضني فاهمه
ثريا پبكاء : يخساره حبي ليك يخساره حبي ليك
وتركته وصعدت إلى غرفتها
عز : لازم الاقيك ي ادهم واخلص ع البنت اللي غويتك وضحكت عليك علشان فلوسك دي
في إيطاليا
رن هاتف ادهم ف أجاب مسرعا وفتح مكبر الصوت وذهب إلى التطبيق في الحال حتى وجد ان المكان الذي يوجد به مازن لا يبعد عنه سوى متر واحد
ذهب اليه مسرعا ودخل
ادهم : مش عيب لما تبقا خا اطف حريم الألفي ومش حاطط حراسه
مازن : ومش عيب لما تدخل لوحدك مكان السيوفي وانت مش معاك حراسه
ادهم : انا مش محتاج حراسه ي روح امك وظل ېصفع فيه حتى وقع مازن مغشي عليه
مي بصړاخ : كفااايه كفايه ووقعت مغشي عليها كعادتها
حملها ادهم واخذ جاسر ميار وذهبوا مسرعين الى
متابعة القراءة