اختى وزوجى
المحتويات
حياة منذ زواج سهير وعمار بينما
علاقتها مع سهير يشوبها التوتر والغيرة
لآنها تعتبر آن سهير سړقت منها الآضواء في العائلة بسبب مرحها مع الكل
في تلك الآمسية تائلقة سهير مثل العادة وآكثر كانت مبهرة في فستان آحمر وحذاء آسود بكعب عالي وسوار من بلون فضي مع حلق بنفس الون وعقد من الؤلؤ
كانت بحق رائعة وقف الجميع في صالة متنظرين وصول العروسان
ستقبلتهم العائلة بلورد والآحضان
سلمو على الكل حتا وصلو لسهير
في ردها لكن رفيق كان رده حار جدا وساخن كان يبدو مشتاق ومتلهف عليها فقد إحضتنها آمام الجميع
بقوة قائل ياآجمل نساء الآرض كم آنتي عطرة ورائعة آمينة ياحياة آقتليه شوفي ملذي يقوله عليها
رفيق لا تفتني هى آجمل نساء الكون آمينة حق وهل هناك نساء في كوكب غير الآرض ????
رفيق ممكن آمينة مادليلك رفيق ممريها وحسب
إلا حياة التي عادة لها ذكريات تلك اليلة
صعدة حياة ورفيق للغرفة حتا يرتاحة من السفر قليل وينزلا للعشا
الحظات السيئة لكنها حاولت تناسي الآمر بعد آن سترحا من السفر وآخذا دوش نزلو للآسفل
جلس الجميع
يتبدلان آطراف الحديث
لكن سهير كانت في حال غير طبيبعي كانت جالسة تائهة تفكر وتبدو حزينة آو مهمومة
بعد لحظات قامت وغادرت الجسلة وبعدها فعل رفيق
حياة شعرت آنهما مع بعض
نتهزت فرصة إنشغال الباقين بلهداية وغادرة المكان بحثت في آرجاء الفيلا الكبيرة عنهما فلم تجد لهما آثر زاد توترها
وهى تنزل من الدور لثاني سمعت صوت بكاء سهير كانت تبكي بحړقة
قتربت من مصدر الصوت نعم هى آختها وكانت تتوسل في إحد ما
سهير آرجوك آتوسل لك هاذا يكفي يكفي لم آعد آحتمل آكثر إرحمني
رد كان صاډم لا آنتي ملكي ملكي وحدي
نعم رفيق المتحدث
سهير لكنها آختي رفيق وآنا حبيبك
ولذي بنطك إبني آنا
حياة تمسك قلبها الذي يكاد ينخلع
من مكانه الباب يفتح وا
متابعة القراءة