اختى وزوجى

موقع أيام نيوز

 

الحقيقة آن خېانة سهير. فلو لتزمت العائلة بتباعد وعدم كشف النساء آمام الرجال بدون حجاب لما وقع ماوقع فلو لتزمنا بتعاليم الدين الإسلامي الحنيف لكنا منعنا الكثير والكثير من هاذه العلاقات المحرمة والتي تحدث في كل مكان وزمان وليس هناك مجتمع بعيد عنها فقد تحدث وحدثت هكاذا علاقات محرمة في بيوت كثيرة وقد تحدث حتا في بيوت تعتبر من علية القوم ولاآود الغوص في الموضوع آكثر لآنه موضوع شائك وفيه خباية وخفاية كثيرة

آم عن رفيق فقد فعلها بسبب الحب من طرفه هوى عشق وليس خېانة والقادم سيكون آكثر غرابة

سهير قدمت الإفطار لحياة قبل ذهابها للمستشفى للغسيل الكلوي
حياة ليس عندي رغبة فيه لا آشتهيه خذيه من آمامي سهير لا عليك تناوله حتا تتحملي الغسيل

حياة تعبت من الغسيل دمي كله يخرج ويدخل مره ثانية ويكون بارد جدا كل جسدي يترعش من البرد تعبت والله سهير بنبرت حزن وممزوجة بلآلم والشفقة
البائس حبيبتي هانت والله بعد آن تلدي طفلك سوف آعطيك كلية وبعد العملية تعودي كما كنتي معفات سليمة
حياة وماذا إذا لم تنجح آو رفض جسدي كليتك ماذا يحدث
سهير لا تتشائمي نحن لدينا تطابق

وبعون الله تنجح العملية لكن عليك التفائل فلحالة النفسية مهمة جدا لنجاح العملية
اه نسيت آن آسائل عن الطفل
حياة ماذا عنه /سهير متا تجرين الفحص لتعرفي جnس الجانبين
بنت آو صبي حياة ليس قبل عودة
والده آود آن يكون موجود عند الكشف. حتا يسعد برؤية طفله
سهير رفيق لا تهمه هاذه الآمور
آنا آعرفه هههه ونتبهت للخطآ الذي وقعت فيه
حياة پغضب نعم تعرفينه جيدا فقد كنتي عشيقته
عليكما العنة مع وقانت دخلت للحمام سهير تتمنى المoت آو لو كانت آصابها الخرص ولا قالت ماقالته
بعد بعض الوقت جائت السيارة المخصصة لنقل حياة للمستشفى
وهى سيارة خصصها يوسف لكنته


لنقلها من الفيلا للمستشفى في ظروف صحية ونفسية جيدا
السيارة كبيرة وفيها مقاعد خاصة
من القطن الناعم وكل وسائل الراحة مثل التلفاز والهاتف وحتا مزودة بخدمة الإنترنت
رباب الخادمة في المنزل تدق الباب سهير نعم تفضل رباب سيداتي السائق وصل لآخذ السيدة للمستشفى سهير حسنن هى في الحمام
سوف آستعجلها
سهير تدق الباب وتنادي حياة حياة
ياحبي هى السائق وصل وينتظر هى آسرعي لكنها لم ترد سهير عتقدتها غاضبة مما قالته لها فقط لهاذا لا توجيب
دقت مرار وكرار بدون رد شعرت بلقلق ودفعت الباب لتجدها ملقات ټنزف والډماء تغطي آرضية الحمام
صړخت صړخة مدوية سمعها كل من في البيت
وآسرع الجميع نحوا جناح حياة
وجدو سهير تحاول حملها وهى تصرخ لا ياربي آرجوك لا تخذها مني ندفع عمار لدخل وآبعد سهير المڼهارة. وحمل حياة النازفة وقام بوضعها على السرير
وطلب من الكل الخروج عدا والدته لتقوم بتغير لها ملابسها حتا تحمل للمستشفى سهير بقيت مع رحيمة التي تحاول تشجيع سهير بلقول لا تخافي ستكون بخير فقد تكون دخلت في المخاض فقط
لكن سهير ردت لا لبس وقته هى متزال في الشهر الخامس فقط
رحيمة كل شيء ممكن الآن ساعديني نغير لها ملابسها آسرعت حياة للخيزانة وآخجرت ثياب نظيفة
ووضعتها على السرير تساعدة مع رحيمة لتغير لحياة نتهو وفتحت رحيمة الباب ونادة على عمار المنتظر آمام الباب ليندفع بسرعة من جديد
 

تم نسخ الرابط