اختى وزوجى
المحتويات
ويحمل حياة بين ذراعيه كطفلة صغيرة عمار له جسد قوي وعضلات مفتولة مثل جون سينا
وخلفه كانت سهير التي وضعت خمارها البيتي على رآسها ونطلقت
تجري وهى تتصل بوالدتها للقدوم
بعد دقائق دخلت حياة العناية المشددة للمره الثانية
من خروجها منها عادة لها من جديد وصلت سعاد وإبراهيم وكانو في حالة هلع وخوف شديدين فلخوف من الآسؤ كبير
سعاد مالذي حدث سهير آمي وترتمي في حضنها وتبكي لقد خنتك آمي لقد خلذتكم جميع فرطت في آختي وتركتها ټنهار سامحيمي آمي آرجوكي سامحينبي
سعاد لا عليك حبيبتي ليس بيدك شيء هاذا قدر هوني على نفسك
لكنها متزال تبكي وتدعي لله إننقاذ آختها الواحيدة ووصلت بعد عدة دقائق نجود وآمينة في سيارة آمينة وجلس الجميع في بهو المستشفى منتظرين الخبر الياقين
عمار ليس الآن فيما بعد نرا نجود لا الآن ربما سيغضب إذا لم تتصلو به هاذه زوجته تحتظر يجب آن يكون قربها حتا إذا ماټت يكون موجود
لا تفولي عليها نجود آسفة ماما لكن آليس هاذا ممكن حياة متعبة من الآصل سهير تنظر نحوها وتقول إن شاء الله ستتجاوز الآزمة
كما حدث في لمره الماضية
خرج الدكتور سليم وهوى المتابع لحالة حياة منذ البدية آسرع الجميع نحوه قائلين ماذا حدث سليم لقد تعرضت لڼزيف حاد لكننا آوقفناه والطفل بحال جيدة تحتاج لنقل ډم على السريع
ومنذ اليوم سنتابع الحالة ونرا قد نقوم بعملية قيصرية لو ستمر الضغط كما هوى ستبقى في المستشفى حتا وقت الولادة لن نغار من جديد بتركها تعود للبيت
الجميع نعم هاذا آفضل طبعا تبرعت سهير لها بدم ونقلوه لها وتدوالت سهير مع سعاد للعناية بها في المستشفى
عادة حياة للحياة من جديد
عمار إنصل برفبق وآخبره بحالة حياة لكنه قال ليس عندي وقت للعودة الآن فعملي على وشك الإنتهاء وعندها آعود نهائيا
عدم عودته برغم من معرفته آنها في المستشفى آكثر عليها جدا من الناحية النفسية والمعنوية الزوجة تحتاج لوجود زوجها معها في وضع الحمل العادي فمبالكم بوضع حياة المحرج
الآيام لا تتوقف وقد مر 2 شهران
على دخول حياة المستشفى
في الفيلا نجود تسيطر على الجميع مع إنشغال سهير مع حياة
نجود ستغلت الفرصة لتاخئذ مكانها في البيت
نجود هى بسرعة آوريد البيت كله يلمع مفهوم اليوم عودة رفيق بعد غياب طاويل ويجب إستقباله بطريقة تليق به
وباب تتمتم وهى لماذا لا تمد يدها للمساعدة بدل الوقوف مثل المسمار حليمة هههه آعملي بصمت
نجود هاي آنتي ملذي تهمسي به
رباب لا شيء سيدة نجود فقط قلت لقد شتقت ليسدة سهير في البيت غيابها طال نجود اه قلتي السيدة السهير
ونزلت من على الدرج الذي كانت تقف عليه قتربت منها وآمسكتها من آذنها وشددتها بقوة وهى تقول ليس في هاذا البيت سيدة غيري
آنا فهمتي آو توريدين آن آرميكي خارجه رباب آي آي حسنن حسنن
آتركي آذني آرجوكي ستخاينها لي
نجود وآقلع لكي عيونك كذالك
متابعة القراءة