عمو عزت
المحتويات
وعدت فتره الحمل كانت ماما تعبانه فيها جدا واخيرا ماما ولدت و جابت ولد وانا كنت فرحانه ان اخبرا بقي ليا اخ
مرت السنين وكملت١٦سنه وجسمي بدا يتغير ويحلو وحسيت نفسي كبرت وبقيت شابه وانا اصلا جميله زي ماما..وبصراحه انا كنت باخد راحتي في اللبس قدام عمو عزت باعتبار انه في مقام ابويا يعني كونت بلبس لبس بيت عادي مش بتكسف منه
كنت بس احساس غريب انه مفروض ميعملش كده.. كل ميلاقيني قاعده في مكان يجي يقعد جنبي.. بس مقدرتش احكي لماما عن تصرفاته معايا دي خالص
وفي الوقت ده ماما كانت مشغوله في
شغلها وطلبات البيت واخويا الصغير .. واشتركت في جيم وبقت تروح كل يوم وبقي عندها صاحبات كتير بتخرج معاهم
لحد ما في يوم حصلت حاجه عمري مكونت اتصورها.. في اليوم ده صحيت الصبح روحت المدرسه عادي زي كل يوم ولما رجعت ماما كانت لسه مرجعتش من شغلها ولقيت عمو عزت في البيت ..
سببته ودخلت اوضتي والحمام بتاعي جوه الاوضه فدخلت اخد شاور وطلعت البس هدومي لما اتفاجئت ا فجاه فصړخت وجريت وقفت جنب الدولاب قال لي اسف و خرج وقفل الباب وراه.. لبست هدومي وقعدت وانا محرجه من الموقف الي حصل .. شويه ولقيت عمي عزت فتح الباب ودخل عندي الاوضه.. قولت له في حاجه يا عمي .. قال لا مفيش.. قولت له طيب مفروض قبل متفتح عليا باب الاوضه تخبط.. قال لي اخبط ليه.. وبعدين انا لا ابوكي ولا عمك انا عزت .. تقولي لي عزت بس.. ولقيته مسك ايدي ووقعني علي الس ومش بس كده ده هددني لو اي مخلوق عرف الي حصل انه هيقتلني .. واتحولت نظراته الطيبه الرقيقه لنظرات كلها شړ.. طبعا انا صدقت تهديده وخۏفت ومتكلمتش
من اليوم ده بقي بيعاملني كاني عشيقته كل ميلاقي فرصه ماما
متابعة القراءة