عندما يعشق الليل
المحتويات
عن طريقي وبعدين م استاذ ليل طردك من هنا وهددك انو لو لمحك جمبي تاني هيزعلك بتطلع ليه ف طريقي
حسن بنفاذ صبرتيا اسمعي نا هتجوزك وهطلع وادخل زي منا عايز نتي فاهمه وبالنسبه ل ليل ف طز فيه اصلاا نا جاي ل عمي م جايلو هو
تيا بعصبيهبقلك ايي نتا تقف مععوج وتتكلم عدل فاهم واياك تجيب سيرتو ع لسانك بدل مقطعولك نا صحيح هاديه اوي ومحدش بيسمعلي صوت لاكن الل يدوس ع طرفي اشنقو ب ايدي ودلوقتي ابعد عن طريقي ي حسن احسنلك
مشي ناحيتها ومسكها من ايدها وشدها عليه
حسن بشړنا ساكت ساكت ساكت واقول عدي يحسن دي لسه صغيره متعملش عقلك ب عقلها انما نتي مصممه بق مصممه ايي بينك وبين ليل ي تيا انطقي
تيا بقرف ورعشهملكش دعوه وابعد نتا م من حقك تلمسني ابعد بقلك
حسن پجنوننتي بتحبي ليل ي تيا ها بتحبي ليل واياكي تقولي غرر كد تصرفاتو معاكي بتثبت انو بيحبك ونتي كمان بتحبيه صح
حسن مسك فكها ب ايدو وزقهاا لورا عالحيطه ف دماغها
وقعت عالارض من شده الخبطه
حطيت ايدها ع راسها من وراه لاقت ايدها كلها ډم
حسن بصلها واټرعب
جري ب اقصى م عندو وسابها
تيا غمضت عيونها واستسلمت
الډم غرق هدومها والخمار والارض
عبدالله كان قاعد ف الاوضه ومشبك ايدو ف بعضها وحاططتها ع راسو
الباب خبط
قام پخنقه وراح فتح
حنين وبقت تتنفس براحه شديده
عبدالله برفع حاجب وبرودم في زفت موبايل ترني علياا منو ولا كيس جوافه نا
حنين بهدوءنسيت والله وبعدين نا جايه ومتاكده انك هنا وبعدين هتسبني واقفه عالباب كتير
عبدالله دخل وحط ايدو ف جيبو
وحنين دخلت وراه وقفلت الباب
عبدالله قعد عالكنبه وكان باصص فالفراغ
حنين بهدوءعبدالله
عبدالله رفع وشو وبصلها
عبدالله ببرودادخلي جوه ونا جايلك
عز بارهاق وتعباجلي ايي عمليه او كشوفات ل بكره ع مصدع دلوقتي ي اما حوليهم ع دكتور دياب
الممرضه بطاعهحاضر يدكتور
وسابتو وخرجت
دخلت بنت وحطيت كشوفات واشعات عالمكتب وهو مديها ضهرو
عز بتعبقولت اجلو ايي حاجه
خديجه برقهحاضر
ورفعت الكشوفات والاشعات ولسه هتخرج
عز اتعدل بسرعه بالكرسي وقالاستني
خديجه بابتسامهمعاه حضرتك يدكتور
عز بسرحانخلصتي
خديجه بخجلاه
عز بابتسامه حبطيب تعالي اوصلك
خديجه برفضلا لا ملوش داعي يدكتور نا هروح لوحدي
عز بتصميمتعالي قولت
ومستناش ردها وخد مفاتيحو وحاجتو وخرج
حنين كانت قاعده عالسرير بتهز رجليها وباصه عالارض ومستنيه عبدالله
نا هفهمك حاجه بص نا والله العظيم تلاته معرفو ومشوفتوش غير مره واحده بس ونا رفضتو وقولت ل ليل
عبدالله قرب منها وهيا بقت ترجع لورا لحد ملزقت فالدولاب
حنين بصړاخع خاطري يعبدالله
نا معملتش حاجه والله نتا عارف اني بحبك نتا ورفضتو اصلا
عبدالله بهدوء مريبشوفتيه امته وكنتي لابسه. ايي عايز كل حاجه بالتفصيل
حنين بتهتهه وعياطحاضر هو هو ج جه من قيمه اسبوعين ل ل لما ليل ك كان فالخدمه وبات بره هو مكنش يعرف انو طالعه الخدمه ديي لانه كانت سريه اوي وهو كان مسافر ولسه راجع ف جه ونا فتحتلو الباب وكنت لابسه اسدال والله ومكنش في حاجه مني باينه وهو كمان كان باصص بعيد ومكملش دقيقتين ومشا
عبدالله شدها من طرحتها وقربها ليه
عبدالله بټهديد وشړقسم بااللي خلقني وخلقك يحنين لو اتكررت تاني م هتردد لحظه اني اقطعلك جسمك بالل ف ايدي ده سمعاني
حنين غمضت
متابعة القراءة