عندما يعشق الليل
المحتويات
تخلي الحزن والياس يتممنو منك يضنايا
عز بتنهيدهحاضر يمنيره حاضر عبدالله مجاش لحد دلوقتي
منيره بهدوءلا لسه
عز قام وقعد
عز بقلق واستغرابايي الل اخرو كد
منيره بهدوءاهدا يحبيبي هو رن عليا من ساعه وقالي انو عندو شغل كتير وهيتاخر
عز باستغراب اكبرشغل ايي ده ده هو مشي قبلي من المستشفى
منيره بقلقيوووه امال هيكون راح فين
عز طلع وشاف لاقه عبدالله
عز برفع حاجب وعصبيه خفيفهكنت فين
عبدالله حط ايدو ع مناخيرو ومسحها
عبدالله بتعبكنت فالمستشفى
عز قرب منو وقال پحدهبطل كدب يعبدالله نتا خارج من قبلي من المستشفى
منيره خرجت بسرعه ووقفت بينهم
منيره پخوفعز عز حبيبي خلاص محصلش حاجه
منيره نكزت عبدالله وقالتعز خلاص يحبيبي م هيكررها تاني
عبدالله بصلها وقال بعصبيههو ايي الل م هيكررها تاني هو نا عيل صغير اوي كد بنسبالكو فوقو نا 22سنه م 17وطايش
عز شدو من ياقه التشرت وقال بتحذير وحدهاول واخر مره تحصل ورجلك ع رجلي ف ايي مكان نتا فاهم يلا
عبدالله مسك ايدها وباسها وقال بحنيه وحبهدي نفسك خلاص ومتزعليش روحك م هننتخانق يموني خلاص اهدي
ومسح دموعها بحنيه
عز ببرودكنت عند ليل بتعمل ايي
عبدالله بتوترها
منيره بصت ل عبدالله وقالت پصدمهنتا ايي وداك عندو نتا نتا مسلمتش منو ومن الل عملو فيك المره الل فاتتت دنتو الاتنين كنتو هتروحو ف شربه مياه بسببو
عبدالله بتوتر ولجلجهم مفيش كان طالبني ف مهمه معاه وبعدين م نتا بتروح معاه مهمات
عز بصوت عالي وحدهنتا كداب هو لو بعتلك ع مهمه زي منتا بتقول كنت روحتلو المقر بتاعو م تروح البيت عندو وتتسحب زيي الحراميه
عبدالله بتوتر شديدمهو مهو
عز ببرودم عارف تخترع لا كدبه ولا حته حجه
منيره بصياحعايزو المرادي يعبدالله هاا واحد وم هيجوز اختو يعني ولا نعمل ايي ع نوافق
عبدالله بدموعبس نا بحبها ي اما ونتي عارفه وعز كمان عارف
عز بتنيهدهعبدالله افهم ليل خباها منك لما اتعرضلتها اخر مره ده بيعني انو م مستأمنك ع اختو
وسابهم ودخل اوضتو
منيره بقت ټضرب بايدها ع رجلها
منيره بدموعابني هيروح مني خلاص ابني اتلحس
عز وبق يطبطب عليها
عند ليل
.......................
تيا پصدمه....
يتبع
بارت
عبدالله بعصبيه وخنقهيعني اييي
حنين بدموعنا معرفش ايي حاجه والله يعبدالله وم بخرج اصلاا وليل قافل علياا دايما وحته مدرستي م بروحها بس هو جه وسال عليه هنا وشافني ومن ساعتها كلمو عليا
عبدالله بزعيق وعصبيهقسم بالله يحنين لاعلمك الادب واوريكي هعمل ف ميتين امك ايي
حنين پخوف وعياطنا ذنبي ايي يعبدالله والله م عملت حاجه
عبدالله بهدوء تامعايز اشوفك ودلوقتي يلا
حنين بقلق وخوفعبدالله م هينفع صدقني
عبدالله ببرود تامتمم براحتك خالص
وقفل فوشها
حنين رمت الفون جمبها وحطيت ايدها ع وشهاا وبقت ټعيط
وتهز ف رجلها بشده
تيا كانت رجعت بعد م ودت كارما المدرسه ولسه هتدخل باب العماره
حسن بحبتياا
تيا نفخت واتعدلت وبصتلو
تيا بارهاقافندم
حسن بفرحهنا جاي انهارده نا وماما وهتقدملك ابوكي عطاني معاد
تيا حست بقلبها وهو بيتسحب منها بالبطي
حسن بحبصدقيني م هخليكي تحتاجي حاجه خالص نا بحبك ولو اطول اجبلك السما هجبهالك والله قولتي ايي يست البنات كلهم
تيا پخوف شديد وتوترنا م موافقه واحسنلك تبعد
متابعة القراءة