منقذى
المحتويات
قرص خدودها_بطلى أسألتك يا لمضة و فى الوقت المناسب هتعرفى كل إلى انتى عايزة تعرفيه بس أصبرى...
_تمام ماشى يا سيدى طب هدومى انت مخلتنيش حتى اروح بيتى اجيب هدوم ليا..
ابتسم و قال_كل إلى عايزاه هجبهولك والله و هدوم وكل حاجة بس نوصل الاول أصبرى..
بتبرم_ماشى......
بعد ساعات كتيرة وصلوا بريطانيا أدهم فتح عينيه لما سمع أنهم وصلوا بص على شباك الطيارة و قال بغموض_نهايتك هتبقى على إيدى يا بكر و هعرف ارجع عيلتى إلى خطڤها منى من سبع سنين و هشربك السم إلى دوقته على يدك....
قرص خدودها وقال_خليكى هنا فاهمة هروح بس احجز و هاجى فاهمة..
بصتله بغيظ أنه ليه دايما بيعملها زى العيلة الصغيرة _ماشى ماشى خلاص..
ابتسم عليها و راح يحجز من موظفة الاستقبال...
بعد وقت خلص و لف عشان يروحلها ملقهاش اټجنن راحت فين سأل عليها كل إلى كانوا فى المكان إلى هى كانت فيه راح هنا و هناك و سأل الأمن محدش عارف مكانها.
_كنتى فين مش انا قولتلك متروحيش فى حتة و تفضلى مكانك هاا ردى.
لقاها بتذيد عياط حضنها بندم و فضل حضنها و بيهدى فيها_هششش أهدى اهدى يا حبيبتي انا اسف أهدى والله انا غبى و استاهل ضړب الجزمة كمان أهدى والله اسف..
ضحكت جامد و قالت وسط ضحكها_ص صوتك حلو علفكرة بس عشان انا مراتك قولتلك كدا و رضيت بخاطرك بس أنصحك متغنيش قدام حد.
بصلها بتكشيرة و هى ضحكت و باست خده قلبه دق من إلى هى عملته ده اتوتر و قال_ي يلا انا حجزت اوضتنا يلا عشان نطلع و نستريح من السفر..
كانت خارجة من الحمام بعد ما اخدت شاور و كانت لابسة بيجامة لونها زتونى لايقة جدا مع بشرتها البيضا هى أصلا جميلة و بتنشف شعرها و هو كان فى الڤراندا بتاعت الاوضة بصتله من الازاز و لفت للمرايا عشان تسرح شعرها و هى سرحانة فى تسريحه حست بإيدين
دافية بتحاوط وسطها و حمحمت رفع راسه شوية ليها و ابتسم و قال بحب_ايه الجمال ده و حلوة ريحتك فراولة هو انا ممكن ادوق منها شوية...
ضحكت بعدين لفها ليه و حط إيده على وشها و إيده التانية على شعرها و قال_انتى جميلة اوى..
بصت فى الارض و ابتسمت رفع وشها ليه تانى_اخر مرة تنزلى وشك كدا فاهمة..
ابتسمت ابتسامه بسيطة_حاضر..
فضل يتأمل عنيها إلى زى اللوز و خدودها إلى لونهم أحمر خفيف و شفايفها و و كانت مكسوفة اوى ضحك جامد و بعدها شوية و هى لسة مغمضة عينيها حط جبينه على جبينها و قال و هو كمان مغمض عينيه_ماهى انا عايزك بجد مش قادر..
فتحت عينيها وهو كمان مستني اى إشارة منها بس ابتسمت و هزت راسها بكسوف اول ما عملت كدا ضحك و حضنها جامد اوى و شلها و راح للسرير...
و قبل ما_بعشقك يا ماهيتاب......
فى مكان تانى و جديد علينا كمان كان بدر بيمشى رايح جاي و كان قاعدين على الأرض وحدة ست كبيرة و بنتها فى سن العشرين و بيبصلهم بخبث و مكر...
ابتسم بخبث و قال_ابنك بيستغفلنى و بيحسبنى مش عارف هو بيعمل ايه كل معلومة ليه وصلالى ضحك بصوت عالى ده ميعرفش أن دبة النملة بتوصلى...
قرب من البنت ديه بمكر و هو بيحسس على رجليها الام خدت بنتها فى حضنها و هى بټعيط و البنت بټعيط بتحاول تدارى جسمها إلى الفستان عليه مقطوعبداريه من الديب إلى مستنية فريسة واحدة
متابعة القراءة