قضيه8

موقع أيام نيوز

وشفايفها شبه حبه الفراوله كانت بنت جميله بس عيونها محمره من كتر العياطزهلت زينب من جمال حور زينب بسم الله ماشاء الله معقوله في كدا تبارك الخالق حور پبكاء بس هو شايفني عيله بشخه زينب ورحمه امي ابني دا مابيفهم سيبك انتي انتي هاتبقي بنتي وهاندوخه سوا اضحكي ي بت ضحكت حور علي كلماتها البسيطه ................................. في المساء .... جلس معتز في الملهي الليلي بجوار الراقصه ليالي ليالي باشا فينك مبتجيش ليه هو انا مش بوحشك معتز اديني جيت اهو قبل مااسافر ليالي مسافر امته معتز الاسبوع الجااي .......بعد اسبوع ........هبطت العروس بالفستان الابيض كانت ملكه متوجه وتلك الطرحه البيضاء تغطي وجهها كان عاصم ينظر لها پحقد وكلمات معتز تتردد بااذنيه مكنتش بنت خرج عاصم من مايدور براسه وابتسم واخذها الي الماذون الماذون اين العريس اهتز هاتف عاصم بجيبه عاصم الو معتز مش حااخد واحده ملعوب فيها اشربهااا ي ماان .....
نور ابوس ايدك ي عاصم بيه بلاش 
ابوس ايدك لاء 
استوووووووب 
في شقه يونس 
في الليل 
كانت تشعر بالعطش الشديد فخرجت من غرفتها وهي ترتدى برمودا خفيفه سوداء وشعرها الذهبي المشعشث يغطي وجهها 
توجهت الي المطبخ وتناست وجود يونس بالشقه 
شربت حتي ارتوت وكانت ستذهب الي الخارج لكنها اصطدمت بصدر صلب كادت ان تقع لولا يديه الصلبه تشبثت بملابسه كي لا تقع 
نظر يونس الي تلك العيون الخضراء البلوريه يتذكر من تلك الحوريه 
متي جاءت الي هنا وكيف وصلت لاحضانه 
اراد ان ينهل من شفاها ويتذوق حبه الفراوله 
وكاد ان يقترب منها لولا دموعها التي ظهرت فتذكر من تكون 
يونس انتي بنت عمي
ابتعدت عنه حور وهي تحاول التخلص من احضانه 
حور اسمي حور 
مش ام شخه زي ماقلت عليا 
ابتعدت عنه حور وكادت التوجه الي غرفتها لكن يده منعته 
اقترب منها يونس وتحدث بااذنيها 
يونس بس ي ام شخه 
هبطت العروس بالفستان الابيض كانت ملكه متوجه وتلك الطرحه البيضاء تغطي وجهها كانت فرحتها ناقصه عروس بلا عذريه 
كان عاصم ينظر لها پحقد وكلمات معتز تتردد بااذنيه 
مكنتش بنت 
خرج عاصم من مايدور براسه وابتسم واخذها الي الماذون 
الماذون اين العريس 
اهتز هاتف عاصم بجيبه 
عاصم الو 
معتز مش حااخد واحده ملعوب فيها 
اشربهااا ي ماان 
عاصم وهو يحاول كبت غضبه والسيطره علي نفسه امام المعازيم 
عاصم مش هاسامحك ياكلب علي انت عملته ولو فاكر الفلوس الي في حسابك دايمه تبقي غلطان 
معتز بعصبيه اي ي مان ابوك زي ماهو ابويا والله مانا متجوزها 
دى واحده شمال 
مكنتش بنت 
فاهم يعني اي مكنتش بنت 
لو كانت بنت كنت اتجوزتها لكنها مكنتش بنت وانا مااخدش حاجه ملعوب فيها 
اغلق معتز الهاتف بوجه عاصم 
ووجد اباه امامه 
احمد نعمان خمسون عاما قاضي متقاعد رجل حكيم الي ابعد حد ذو اعيون حزينه 
احمد عاصم تعالا ورايا 
دخل عاصم المكتب مع والده وفقد اعصابه وضړب هاتفه بعرض الحائط 
احمد هرب الكلب صح 
عاصم پغضب انا مش فاهم انت مصر ليه ان معتز يتجوزها كنت سبتيني اتدخل في الحوار دا وكنت سكت البت وامها بقرشين وخلاص 
هنا دق الباب 
احمد ادخل 
دخلت جميله الي الداخل 
جميله ايوب امرأه اربعينيه 
جميله حد اللعنه يبدو انها
تم نسخ الرابط