الجزء الثالث أمل الحياه بقلمي يارا عبدالعزيز
و هو بيبص لطيف مليكه پغضب و الم
كمل ريان و هو بيبص لتميم
خد مراتك و اطلعوا ارتاحوا انتوا جايين من سفر
بص لحياة و اتكلم پحده
يا ريت تقوليلهم يعملولهم اكل و يطلعوه الاوضه
حياة بصتله بحزن و الدموع اتجمعت في عينيها
و ريان بصلها پغضب من نفسه من قسوته عليها لكن قلبه زعلان منها
دخل بسرعه المكتب قبل ما يضعف قدام دموعها و فارس دخل وراه
اتكلم فارس بقوه
مش هتجوزها يا بابا مش هتجوزها دي عايزه تتجوزني عشان تردها لتميم انا مستحيل اقبل على نفسي كدا
متنساش تعمل متابعه لصفحه الكاتبه يارا عبدالعزيز بتنزل عندها قبل اي حد
ريان بهدوء انت بتثق فيا صح
انا واثق ميه في الميه ان مليكه مبتحبش تميم و عشان تحصل على حبها لازم تتعب شويه و تيجي على نفسك مليكه مش هتقرب منك و تعرفك كويس الا لما تبقى مراتك و في بيتك غير كدا انسى انها ممكن مشاعرها تتحرك من ناحيتك في يوم من الايام اللي انت قولته دا اللي مليكه بتوهم بيه نفسها هتجوز فارس عشان اثبت لنفسي انها مش واقفه على تميم بس بعدين لما تبقى مراتك هتعرف انها عمرها ما حبيت تميم انا عايز مصلحتكم و لو كنت سبتك دلوقتي تروح وراها كنت هتبوظ الدنيا
معلش استحمل حبك يستاهل
طلعت حياة و وراها نعيمه الخدامه بصنايه الاكل
خبطت على اوضه تميم فتح تميم الباب و اتكلم ببأيتسامه
انتي تدخلي على طول من غير استاذن
نعيمه حطيت الاكل و مشيت اتكلمت حياة بحنان
دا لما كنت لوحدك في الاوضه دلوقتي بقى معاك مراتك
لاحظت رحيل اللي كانت واقفه بعيده و بتابعهم اتكلمت بحنان
تعالي يا رحيل
رحيل راحت عندها باحترام و قعدت جانبها اتكلمت حياة ببأبتسامه
اشمعنا ابني اللي فكرتي فيه عشان تروحيله
عشان ماما قالتلي ان هو اللي هيقدر يساعدني و ان هو الوحيد اللي هتأمن عليا و انا معاه
بصتلها حياة باستغراب و اتكلمت ببأبتسامه
هي والدتك اتعاملت مع تميم ابني قبل كدا اصل غريبه انها تقولك كدا روحي لواحد هي متعرفهوش
رحيل مش عارفه هي قالتلي كدا
حياة باستغراب والدتك اسمها ايه
رحيل بهدوء و احترام روان
الفصل دا لو وصل لالفين تعليق هنزلكم فصلين بكره مش فصل واحد شدوا الهمة بقى عشان افرحكم بالهدايا
يا ترى حياة هتعرف ان ام رحيل تبقى روان و لما تبقى تعرف هتتصدم و تسأل زيكم كدا
و لا ايه اللي هيحصل
جماعه موضوع رحيل و روان دا هيتعرف بعدين مع الاحداث
اهدوا شويه متستعجلوش على رزقكوا
باقي الرواية من هنا يارا عبدالعزيز
امل الحياه
عشق التميم
بقلم يارا عبدالعزيز
حواديت يريوره