امل_الحياة الفصل 40
فاهمين حاجه
ريان كان لسه هيتكلم بس قاطعه رنين هاتفه بواحد من رجالته
ايوا يباشا الراجل معانا بس تقريبا مراته و ابنه شافونا و هو دلوقتي ماشي ورانا بعربيته نتوه منهم
ريان پحده لا سبهم و سبهم يدخلوا القصر
اوامرك يباشا
ريان ببرود عكس البركان اللي كان جواه
هتعرفوا كل حاجه دلوقتي متستعجلش يا محمود دا انا هبهرك
انت عايز من جوزي ايه!
مستحيل!
ريان بهدوء ما قبل العاصفه
ريان كان بيسمع كلامها و هو مكور ايديه پغضب و الباقي كان بيسمعه پصدمه كبيره و محدش فيهم مستوعب حاسين انهم عايشين وسط كابوس بشع نفسهم يفوقوا منه
و خصوصا ناديه اللي كانت حاسه ان فيه كتلة على قلبها و كانت سامعه صوت تكسير قلبها
كملت و هي بتروح عنده و بتمسكه من لايقة قميصه و بتتكلم پغضب
رددد عليا ليه ليه انا قصرت معاك في ايه ليه تعمل فيا كدا حرام عليك
بصله الجميع پخوف شديد و حياة بصيت لريان و هزيت راسها بالنفي و اتكلمت پبكاء
لا يا ريان انت مش كدا و لا عمرك هتكون كدا سابهم و ربنا هينتقم منهم
دا ابنك يعمي ابنك هتم وت ابنك حرام عليكوا بقى انهوا كل اللي انتوا بتعملوه دا
ابعدي يا فريده هو لازم يم وت عشان انا و انتي نعيش
فريده پغضب و دا ابني و انا مستحيل اسيبك تم وته حتى لو كان التمن حياتي انا و انت
مسكت ايديه بسرعه و هو بيضغط على زناد المسد س لتنطلق منه طل قة ڼارية و
دا باينه مرار طافح
عايزه توقعات للجديد و تفاااعل جامد اللي جاي دمااار شامل على عيلة الهواري
باقي الرواية من هنا الكاتبه يارا عبدالعزيز
امل_الحياة
بقلم_يارا_عبدالعزيز