الجزء 37
بقلم يارا عبدالعزيز
هز راسه بعشق و هو بيطلعها من حضنه و بيبص لملامحها بعشق اتكلم ببعض الحده
انزلي يلا يحياة احسن ما و الله العظيم هقول مفيش اي حاجه و اخدك و نسافر
ابتسمت بحب و خرجت من العربيه فضل باصصلها لحد اما دخلت اتنهد بعمق و طلع بالعربيه
حياة كانت في المدرج بتاع الفرقه الاولى دخلت بنت و قعدت جانبها و اتكلمت بمرح
حياة ببأبتسامه حياة
حنين اسمك جميل اوي انا لاقيتك قاعدة لوحدك و انا معرفش اي حد هنا فقولت اجاي اقعد جانبك و نبقى صحاب ماشي
ابتسمت حياة و اتكلمت بهدوء
اكيد طبعا
في نهاية اليوم الدراسي
كانت حياة في اخر محاضره ليها في اليوم كانت قاعدة مركزه مع شرح الدكتور قاطعهم دخول الشرطه للمدرج و الظابط اللي اتكلم بهدوء
حياة بصتلهم پخوف شديد و قامت وقفت و هي مړعوبه و مش فاهمه حاجه راح عندها العكسري و بدأ يفتش شنطتها تحت نظرات الخۏف الشديد من حياة
طلع منها كيس مليان بحبوب و
يتبع....
دي باااظت خالص الحلقات الجايه هتكون دمااار في الروايه عايزه تفاعل جامد يليق بالاحداث