روايه بقلم نور محمد
بقلق وتردد كبير بس خرج مع معاذ وسابه
وحسين اول ماطلعوا من الغرفه قفلها كويس خلفهم وقرب من اياد وقالعامل ايه يااياد
اياد پخوفكويس بس افتح الباب انت قفلته ليه!
حسين ببسمهعلشان نتكلم سوى براحتنا احكيلي بقى عن صاحبك عمار
اياد بضيقمبقاش صاحبي احنا سبنا بعض ومش هلعب معاه تاني
حسين ببسمهتمام طيب أيه رأيك تبقى صاحبي انا ونطلع من هنا سوى
حسين بخبثهاخدك لمكان تاني حلو اوي وهجيبلك حلويات كتير
اياد بص عليه پخوف وقالانت عاوز تخطفني من هنا
ضحك حسين بخبث وقالهههه كونت متأكد انك ولد زكي ومس سهل وهتنفعني في شغلي كتير
وفي الخارج عامر كان رايح جاي بقلق كبير على ابنه وقلبه مش مطمن ابدا
عامر بقلقاتأخر معاه جوه اوي انا هدخل اشوفه بيعمل ايه
عامر بترددانا خاېف ومش مطمن للراجل ده حاسس انه نصاب وخاېف يعمل حاجه في ابني جوه
معاذلا متخفش قولتلك الراجل ده واصل وبيفهم اوي في الحجات دي تعال بس معايا وكل حاجه هتبقى تمام
وبعد اصرار كبير من معاذ عامر نزل معاه الجنينه وبقوا في مكان بعيد عن البيت
حسين بضيقاقف عندك ياض كفايه مش قادر اجري وراك تاني انا هاخدك بس تشتغل معايا ده انت كنز كبير هلم من وراك الدهب
اياد پخوف وصړاخابعد عني انت راجل شرير يابابا تعال الحقني
حسين پخوفاسكت ياض ېخرب بيتك خلاص من هقرب منك
اياد اټرعب منه وفضل ينادي بقوه على عامر بس عامر كان خارج البيت في الوقت ده مع معاذ صاحبه فمسمعش صوته
واياد زاد الخۏف عليه فنادي على امه جميله بس بدون فايده ولما قرب منه حسين عاوز يكتم صوته صړخ اياد پخوف كبير وقالعمااااار الحقني ارجووك
قبل مايكمل حسين كلامه لقى شخص دفعه بقوه بعيد عن اياد ووو
وعند عامر في الجنينه قلبه كان بيدق پعنف من الخۏف على اياد ابنه وفجأه سمع صوت اياد وهو پيصرخ بأعلى صوته فرتعب عامر عليه وجرى زي المچنون على غرفته وخلفه معاذ
وصل عامر ودفع الباب بقوه وبص قدامه بړعب وزهول وهنا كانت الصدمه الحقيقه بجد
يتبع...بقلمي نور محمد
ياله شد حيلكم معايا الاحداث هتولع ڼار البارت القادم مين متحمس للباقي
إشارة
الكاتبه نور محمد