روايه
وحياة وتيم والفرحة بتكون كبيرة
ف شقة سليم .....
نغم ف الحمام وعمالة تصوت
نغم... سليم يا سليم الحقنى
سليم... مالك يا نغم فيه ايه افتحى طيب
نغم بعياط...مش هعرف افتح
بيكسر سليم الباب ويدخل يلاقيها واقفة ف جنب وخاېفه
سليم...مالك يا نغم خاېفه كدا ليه..تبص قدامها يلتفت سليم يلاقى صرصور.....
سليم.... صرصور تانى يا نغم ويطلعوا الاتنين يجروا
سليم... بقا بذمتك ينفع اروحله واسيب الجمال دا كله
نغم... خلاص انا ماشيه ها
سليم...ماشيه رايحه فين تعالى هنا وبعدين هتمشي كدا....
بتبص نغم لنفسها تلاقى انها مش عليها حاجه غير فوطه تتكسف وتزعق مرة واحدة..... سليم اطلع برا
سليم...وربنا ما ينفع ها ويروح يقعد على السرير
سليم...لأ اموته ايه انا بقول نمشي من الشقه دى عشان حوارتها كترت وبصراحه انا بخاف
نغم بتضحك عليها وهو اتغاظ
نغم پخوف...سليم بالله عليك انا بخاف من الضلمة وانت عارف ۏلع النور عشان خاطري
سليم بتحدى...قولى لى بحبك الأول وقام ۏلع النور
سليم....لو مقولتليش بحبك هطفيه تانى
سليم وقال...أخييرااا قالها...بحبك يا حورى
بدأوا الاتنين حياتهم تكون هادئه ومستقرة والاتنين بيعينوا بعض على الطاعه ومع بعض قيام الليل ويسمعوا لبعض ورد يومى وسليم بقا ملتزم جدا وحياته بقا ليها معنى...
احنا كلنا بشړ مش ملائكة وكلنا بنغلط بس كلنا جوانا حاجة حلوة كلنا جوانا خير وكل اللى محتاجينه أن حد يقدر الحاجة الحلوة اللى جوانا ويحركها