قصه جديده

موقع أيام نيوز

ورن الجرس اكتر من مره محدش فتح 
فتح الباب المفتاح لقى البيت هادى دخل الاوض لقى الدولايب فاضيه عرف ان دينا سابتله البيت ومشيت
خرج لقى ورقه على السفره من دينا 
مكتوب فيها 
ده مفتاح الشقه ومفتاح عربيتك اللى كنت جايبهالى وفى الدولاب كل الهدايا بتاعتك هتلاقيها انا اخدت اللى يخصنى واخدت ابنى ومشيت مش هعيش فى مكان تانى يكون فى اى زكرى بينا ورقتى توصلنى على بيت اهلى 
مسك ماهر الورقة وفضل ساكت مش عارف يعمل ايه حاول يتصل بيها اكتر من مره او يبعتلها رسايل لكن لقاها عملاله بلوك من وسائل التواصل
يتبع
البارت الثاني
فضل ماهر ماسك الورقة وهو متضايق حاسس انه اتسرع وبيكلم نفسه انه كان ممكن يجبهالها بطريقة أفضل كان ممكن يختلق معاها مشاكل وبعدين يطلقها مش مره واحده يفاجاها انه كان بيحب اختها وانه عايز يطلقها عشان يتجوز اختها اللى سابته زمان ولما حبت ترجعله تانى ماصدق بعاها ورجع تانى لحبه القديم 
خلاص للاسف الوقت عدى ماينفعش نقول ياريت مانكرش ان عشرت دينا كانت حلوه وكانت بتتقى الله فيا ومكنتش مخليانى محتاج حاجه كانت ونعمه الزوجه بس للاسف قلبى من البداية مع اختها 
طيب انا مالك وحشنى عايز اشوفه اعمل ايه هى اكيد مش هتمنعنى عن ابنى دخل اخد شاور وقرر انه يسيبها كام يوم تهدى وبعدين يروح يشوف ابنه 
تانى يوم الصبح وصلت دينا المستشفى وقابلت مدير المستشفى وعمل معاها مقابله وتم الموافقة على انها تشتغل في المستشفى واخدها المدير ڤرجها على قسم العلاج الطبيعي وعرفها على زملاءها من الدكاترة واتعرفت دينا على الدكاترة وبدات بالفعل شغلها من اول يوم وكانت متحمسة جدا 
عدا كذا يوم ودينا كانت مشغوله الصبح فى المستشفى وبعد الضهر فى البيت مع ابنها بتزاكرله وتشوف طلباته ووجود والدتها فرق معاها كتير لانها كانت بدعمها وده سبب انها مابقتش حزينه ولا بتفكر زى الاول في طليقها واختها وخيانتهم ليها 
ماهر فى الوقت ده كان طلق دينا رسمى بس ورقه الطلاق معاه كان بيفكر يديها ورقه الطلاق بنفسه ولا يبعتها قرر انه
يوصلهالها بنفسه
تم نسخ الرابط