قصه
المحتويات
يجي باشا
مريم بضيق _ طيب
مريم فضلت تتفرج علي فيلا بهدوء وبعدين سمعت صوت زين وهو بيقولها _ كنتي تقولي انك مريم عادي وكانو هيدخلوكي
مريم بصتلو بضيق وقالت _ لحقت تقولك
زين بهدوء _ ممكن تهدي مفيش حاجه علفكره لما تجي بيتي مانتي جتي بيتي
مريم پغضب _ احنا عندنا مينفعش
زين قرب منها اوي وقالها _ سؤال بس هو انا لو في دماغي حاجه وحشه يفرق معايا يارا ولا مريم ها يعني انا لو مثلا حطيت ايدي علي بوقك وكتمت صوت خلاص كل حاجه انتهت
زين بصدق _ بحبها
مريم پصدمه _ نعم بسرعه دي
زين _ الحب ملهوش معاد ولا وقت
مريم _ خلاص تجي من باب مش من شباك
زين بستغراب _ يعني إيه شباك ويعني ايه باب
مريم _ قصدي يعني تجي تطلب أيدها
زين بأبتسامه _ موافق
مريم بجديه _ بكرا تجي تقرا الفتحه
زين پصدمه _ الفتحه
مريم بستغراب _ مالك مصډوم كدا
مريم _ طيب انا ماشيه
زين كان سرحان ومش مركز معاها
مريم _ ياعم زين انت
زين _ هو انا لازم اقرأ الفتحه
مريم پغضب _ ايوا انا عارفه
انك بتلعب بيها باااين بس بص بقا
زين _ هششش صوتك هتفضحيني يلا مش كنتي هتمشي
مريم بصلو بضيق ومشيت من
قدامو أما اسر كان متابع المشهد ده
من بعيد وفعلا زين ويارا اتخطبو وكل يوم مريم كانت بتشوف حب زين لي يارا وكانت فرحانه بيهم وتأكدت أنو بيحبها وبعدين اتعرفت علي رحمه وبقو صحاب جداااا أما اسر كان طول فتره دي بيحذر زين بس زين مكنش بيسمعلو .....
وكتبو الكتاب ومريم كانت حزينه اوي وزين مكنش عارف الي عملو صح ولا غلط بس كدا كدا جوازهم باطل ف ده بيطمنو ..
قدام القاعه
كان واقف اسر وياما ورحمه كانت بتابعهم من بعيد بس مكنتش قادره تسمع صوتهم
اسر _ يلا اتفضلي امشي
ياما _ ديفيد انت عارف اني بحبك صح ولو انت زعلان علشان صحبك
ياما پغضب _ انا اي حاجه بكون عايزها بخدها
اسر _ ياحبيبتي مش معايا روحي
متابعة القراءة