عشق
الرشد كتب عليها رسمى عند مأذون وكانت البداية بين أيوب وجهاد وايوب الصغيروانتهت قصتنا بأن جهاد هتكمل تعليمها منزلى زى ما كانت بتحلم..
عمر بناتنا ما كانوا سلعه للبيع البنت ربنا خلقها مثال للعفه والشرف والكرامة خاف عليها قرب منها واعرف منها بتحب اي وبتكرهه اي
بناتنا هما الماضى والمستقبل هما حياتنا كلها هما النور اللى جاااى
وإياكم والڠصب سيب بنتك تختار شريك حياتها بنفسها لأن مش كل شريك هيبقى زى أيوب
لكل اب جاهل عاوز يبيع بنته وتعملها سلعه للى يدفع اكتر اتقى ربنا فى بنتك لأنك متتضمنش
بنتك هترجعلك ولا لا ممكن ترجعلك مضړوبه ومتهانه او مموتها جوزها من عملتك فيها ووقتها الفلوس مش هتفعك وهقررها تانى
مش كل شريك حياه هيبقى زى أيوب