روايه بقلم كوكى
ده انتى بعتينى الشقه عديت على الصيدليه اشتريت مسكن لانى كنتى مصدعه من قرف طليقى وكنت عماله اعيط ومڼهاره قولتلها كملى ايه اللى حصل ليه أحمد يخونى قالتلى هقولك على اللى اعرفه بعد ما اشتريت المسكن ودخلت باب العماره وطلعت المفتاح ودموعى على خدى مقهوره فتحت باب الشقه دخلت على المطبخ وفتحت التلاجه جبت ازازه مياه علشان اشرب المسكن وشربت وخرجت فى.
مشيت بالراحه واتسحبت ومشيت على طراطيف صوابعى وبغبائى فتحت الباب عليهم لاقيت احمد ومعاه واحده وقاعدين فالسرير صړخت ايه ده بتخون مريم ليه عملت فيك ايه يا كلب يا حيوان
وقالى عارفه لو مريم عرفت حاجه ھقتلك راحت البنت اللى معاه قالتله مش هينفع كده دى لازم نمسك عليها ذله
وبقت تودود فى ودانه لاقيته جاى عليه وخدنى وفتح باب الشقه ودخلنى مكتبه والبنت جت وراه بس بشويش
قالتلى خودى اللبسى القميص ده وكان تقريبا طلعته من شنطه انا مرضتش ضربنى وغير هددنى يخلى طليقى ياخد عليه الورق اللى معاه ومطلقش ما هو المحامى بتاعى
بس خۏفت منهم وقال انه هيفضحنى عند طليقى ما انتى عارفه يا مريم هو معاه كل الورق وحاجات تتدل ان طليقى كويس من الناحيه الزوجيه وهو ضارب الورق ده ده محامى عقر مريم قالت كملى كملى...
وهى تصورنى صوره وفيديو
وهددنى لو مريم عرفت حاجه هقول انتى وهوريها كل ده وكمان لطليقك ما هى هتبقى خربانه مريم هتسبنى ومش
بعيد تخلعنى كمان هبقى على ايه هخربها على الكل
المهم انى اتعلمت مظلمش كده بسهوله مهما كانت الظروف ياريت كل واحده فينا تتأكد قبل ما نظلم اى حد مهما كانت الاثباتات قويه. إلهام ضحكت وقالت مريم مسألتنيش مين الست اللى مع أحمد
قالت منى صاحبتك وجارتك
مريم صړخت بصوت عاااالى وقالت لالالالالالالالالالالالالا