حبييبى الظا بط
أنت مفضوحه
وكأنه بيقرأ أفكاري قعدت أفكر أرد ولالأ في الاخر كتبت
العمليه الجايه أمتى
_معلومات سريه مش هينفع تعرفيها
تمام أبقى عرفني لما تخلص عشان أجي أخد الاخبار
_يابنتي أنت صحفيه مفروض تجري ورا الخبر مش تستنيه يجي
لا أنا مفرهده مش قادرة أجري عن اذنك بقى عشان هنزل شغلي
_في رعاية الله
نزلت وروحت الشغل واليوم كان روتيني وممل جدا لحد ما أخويا أتصل بيا وعرفني أنه حجزلي مع دكتور نفسي ومفروض اتحرك عشان ألحق دوري وفعلا أستأذنت من الشغل ونزلت وصلت واستنيت شويه وبعدين نادوا عليا فجيت أدخل لقيت حد خارج
_روينه
بتعمل أيه هنا
_ها الدكتور صاحبي ف جيت اشوفه وانت
ا ا أنا
مكنتش عارفه ارد بأيه اللي انقذني ساعتها انه جاله مكالمة مهمه ف أستأذن ومشي وف اللحظه دي حمدت ربنا ودخلت
أتفضلي أقعدي يا روينه نطقتها صح
أها شكرا
ها بقى أحكي
أنا...
طيب بصي لو محرجه عادي مش مشكله بس أنا هنا مش دكتور اعتبريني أي شخص من وحي خيالك كأنك بتتكلمي مع نفسك تمام طب هقولك غمضي عينك وأحكي
أنا بابا الله يرحمه كان موظف في شركة في يوم الشركه دي رئيسها أتقتل وبابا كان عارف شكل اللي قټله فساعة قضيه الراجل ده طلبوا شهادة بابا كان قبلها مهددينه أنه لو أتكلم هيأذوه بس بابا كان صادق دايما بيقول الحق ولو على رقبته وده اللي حصل فعلا بابا شهد باللي شافه وبعد ما المحكمه خلصت بكام يوم كنا قاعدين في الشقه كلنا أنا وبابا وماما وأخويا بس فجأه النور قطع ف بابا قام يشوف المشكله عندنا بس ولا عند الكل كنت وقتها ماسكه فى ماما عشان بخاف من الضلمه بأعلى صوتي كنت بنادي عليهم كنت ساعتها عايزه النور يجي بس ياريته ما جيه شوفت بابا وماما مدبوحين مصدقتش المنظر ونمت في حضڼ ماما صحيت الصبح لقيتني مع اخويا الكل خلاص كان بيعرفني أنهم ماتوا فقدت النطق ساعتها من الصدمه وبعدين أتحسنت بس لسه بصحى على كوابيس بتخيل الحاډثه فى كل مكان
أه فضلوا يتحروا شويه وبعدين قالوا انهم هيحفظوا القضيه ضد مجهول
طيب أسمعيني
وبدأ يديني حلول أقدر أطلع بيها من الحالة اللي فيها خلصت معاه ومشيت كنت حرفيا هلكانه كنت خلاص هروح بس لقيت مديري بيتصل بيعرفني أن لازم أروح لأدهم وفعلا ركبت تاكسي ويدوب خلاص هنزل منه لقيت أدهم بيركب عربيته بسرعة فقلت للسواق يلحقه لحد ما وقف في حته مقطوعه حاسبت السواق ونزلت امشي وراه وانا بمشي حسيت بخيال ورايا يدوب بلف أشوف مين
عاااااا. ....... لقيته مطلع خاتم وبيقولى تتجوزينى تمت