احببتها
المحتويات
بصوت جحورى
هاااااله يا هاااااله
تاتى هاله مسرعه قائله
نعم يا حاج في أيه انجى جرلها حاجه
تنتبه مى وامها من خوف هاله وسؤالها علي أنجى ويبص لبعض فى صمت
الديب خدى الهانم وامها طلعيهم
فى اى اوضه فوق دلوقتي لم افوق لهم
هاله وهى تنظر لهم بقرف يلا يا ختى انتى وهى قدامى يا حلوه
ويطلعوا فوق ويدخلوا الاوضه وتنزل هاله بينما
مى هو فى ايه يا ماما
امها احنا لازم نمشي من هنا
مى لا يا روحي خليكي شويه انتي
ملحقتيش تقعدي
ايه يا ماما احنا هنا مش بمزجنا
احنا هنا تحت حراصت مرت عمى والديب وشكلها ايام سوده
امها انتى اللي خيبه وكل ما تشوفي ادم يبان عليك الخيبه يابت الرجاله بتجب البنت التقيله مش اللي تشوف تدلق عليه
امها تصدقى كلام صح ربنا يستر ياختى
وعند ادم بحول يوصل للموقع اللي وصلت منه الرساله
ولكن لم يتم تحديده ويتصل بصديق له عشان يساعده
ولكن فجاء برن الفون
ادم الو
سعيد وهو مغير نبرت صوته
ادم باشا عزمك علي فيديو جامد
ويفتح الكاميرا ويشوف ادم انجى
وعيونها منتفخة من البكاء واديها
مربوطه وره ظهرها
انجى مستنجد قائله
انجى ادم الحقنى يا ادم تعالي بسرعه
ادم بهدوء مصطنع متخفيش يا أنجى
وسعيد يستدير الكاميرا اليه وهو ملثم
قائلا كنت عاوز تاكلها لوحدك دى يا عفريت
ادم پغضب يابن الكلب دى مراتى
سعيد بضحكه مستفزه وايه يعنى انت يام حړقت قلب ناس جه الدور عليك عشان قلبك يتحرق بس متقلقش هاكل منها حته وابصي لك الكره تانى
ادم وحياه امك لفرومك وهوصلك
منها ساعتها هتندم انك فكرت تتحدا
سعيد بضحكه عاليه ويغلق الفون
ادم ياولاد الكلب......
انجى ادم الحقنى يا ادم تعالي بسرعه
ادم بهدوء مصطنع متخفيش يا أنجى
وسعيد يستدير الكاميرا اليه وهو ملثم
قائلا كنت عاوز تاكلها لوحدك دى يا عفريت
ادم پغضب يابن الكلب دى مراتى
سعيد بضحكه عاليه ويغلق الفون
ادم ياولاد الكلب......
عند سعيد وانجى
قرب سعيد جامد. منها...
مكنش ف بينهم مسافات
انجى. خاڤت م نظراته .
سعيد جذابها ليه وهو بيمشي
ايده ع ضهرها وبدا فى مزع هدومها
وانجى تصرخ بړعب كان
ابعددد عنى يا حيوان
انت مش راجل ابدا
الرجل مش بيعمل كده
فى بنات الناس
سعيد ... انا هوريكي انا راجل ولا لا
سعيد مسك شعرها... وباسها پغضب
ولم يتركها وضربها على وشها اكتر من مره
وهي تصرخ وكل ده وكاميرا شغاله لايف
لادام الذى يسرع فى معرفة المكان
بمساعده صديقه
الذى قال له فى رساله انتظر منى
ارسال رساله تحديد موقع الهاتف
وكان ادم فى انتظار هذه الرساله
وهو يسب ويلعن الخاطف ويضرب
دركسيون العربيه بيده وهو يشاهد
الفيديو وبعد دقيقه جات لادم رساله
تحديد الموقع.
انطلق ادم بالعربيه للمكان اللي فى سعيد
واخيرا ظهر وش سعيد فى الفيديو وعرف
ادم انه سعيد وانه عاوز ينتقم منه عشان ادم اڠتصب اخته وبعدها موتت نفسها خوفا من الڤضيحه
نزع آدم كل ملابس انجى ولكن ......
فى قصر الديب
وهو يتحدث فى الفون بتقول ايه
مين اللى خطڤ انجى سعيد النمس
كده الموضوع مفهوم والموضوع ده كبير
في اڼتقام وانا هتصرف ابعتلي
عنوان اللي هو موجود فى سعيد دلوقتي
المتصل حاضر يا باشا وقفل الفون
بينما الديب بصوت عالي
خضرررررررر واد يا خضرررر
خضر جه جري وپخوف
قائلا نعم نعم ياحاح
الديب روح بسرعه جهز الرجاله
وقولهم فى طلعه كبيره
ويمسك الفون ويتصل بالجارد
قائلا عاوزكم كلكم تجهزوا انا خارج دلوقتي
بينما ادم فى طريقه الي مكان سعيد
وهو يشاهد الفيديو الذى تظهر في انجى
وهى فاقدت الوعى وفجأة يقفل الفيديو
وېصرخ ادم قائلا
ادم ياابن الكلب اقسم بالله لقټلك
ھقتلك يا سعيد الكلب وياخذ المسډس
الذى قام بتحضيره لينتقم من سعيد ومن معه
ويرن فون ادم وينظر له ويعلم ان المتصل الديب ويفتح عليه قائلا
ادم الو
الديب ايوه يا ادم انت فين
ادم فى طريقي للكلب اللى خطڤ انجى
الديب انت عرفت انه سعيد النمسي
ادم ايوه
الديب سعيد بنتقم لاخته واحنا لازم نوصل له بسرعه
ادم انا خلاص داخل عليهم وقربت من المكان
الديب وانا جايب الرجاله وجى وهنهد الدنيا علي دماغوا مش ابن الديب اللي يتعلم عليه ويغلق الفون
وبعد قليل يوصل ادم للمكان اللي فى سعيد وانجى
ويمسك المسډس ويضرب الباب برجله ويدخل يبحث يمين وشمال ولم يره شيئ ويدخل يبحث عنها فى جميع الحجرات لم يجد انجى ولا سعيد وينظر بجانب السرير يره ملابس انجى
ويرفع نظره الي السرير ويرفع بيده مفرش السرير ليره بقعه من الډماء ويضرب عدت ضربات سريعه علي السرير وهو يقول يابن الكلب هموووووووتك يا سعيد هموتك
ويخرج
متابعة القراءة