سما

سما انا بحبك
مصطفي نعم انتي اي
سما بحبك..!
مصطفي انتي اټجننتي بتحبيني ازاي
سما انا مش فاهمه بحبك يا مصطفي في اي
مصطفي پغضب انتي اكيد مجنونه بتحبيني انتي عارفه فرق السن اللي مابينا
سما بدموع الحب عمره ماكان بالسن يا مصطفي
مصطفي لا بالسن انا اكبر منك بالكتير بس انا اللي غلطان عشان اخدك عليا حبيتك زي اختي وانتي فكرتي حبي ليكي حاجه تانيه.

سما پغضب ودموع لا يا مصطفي انت عمرك ما حبتني زي اختك ولا انا اعتبرتك اخويا افهم بقا انا حبيتك
مصطفي پغضب بصي انا هعتبرك عيله ومش هاخد بكلامك ومتنسيش ان انا دكتورك في الجامعه يعني تحترميني وتعرفي اني اكبر منك
سما بس احنا مش في الجامعه
مصطفي في الجامعه برا الجامعه تحترميني برده والكلام ده ميتقالش تاني فاهمه
سما پبكاء فاهمه ثم ذهب الي بيتها بأقصى سرعه.
سما بنت جميله جدا بيضه وعيونها بني وشعرها اسود كا سواد الليل عمرها ٢٠ سنه في كلية هندسه بنوته شقيه جداا لسانه طويل ملامحه تشبه ملامح الاطفال
مصطفي شاب عمره ٣٠ سنه هو دكتور في الجامعه محترم جدا ملامحه ملامح رجوليه شعره اسود وعيونه عسلي هو راجل بمعني الكلمه حلم كثير من الفتيات 
ليل صاحبة سما الانتيم نفس عمر سما ومعاها في نفس الجامعه ملامحها جميله بيضه وعيونها سوده وشعرها بني فاتح
هادية عن سما شقيه ببساطه
احمد صاحب مصطفي الانتيم برده بس فرفوش وبيحب الهزار وبتاع بنات بس لما بيغضب بيقلب عيونه سوده وعيونه سوده برده وملامحه ملامح رجوليه مثل مصطفي
في الصباح مصطفي يستيقظ ويفطر مع ولدته ولدته ست طيبه جداا وبتحب ابنها وبتحب سما برده بتعتبرها زي بنتها وبتتمنا انها تكون زوجة ابنها
مصطفي صباح الخير
الام صباح النور انت رايح الجامعه
مصطفي بضيق ااه
الام بباستغراب غريبه يعني ان سما متجبش زي كل يوم وتصحيك اي
مصطفي وهو يقوم بضيق معرفش ياماما هروح اشوفها
الام ربنا معاكم
يذهب مصطفي الي الجامعه بضيق بعد ما ذهب الي بيت سما وعرف من امها انها نزلت الي الجامعه مع صحابتها
مصطفي بتفكير هو انا مضايق ليه ما تنزل انا مالي في اي مدايق ليه اوووف اي ده ثم قال پصدمه سممماااااااا
يتبع..
يذهب مصطفي الي الجامعه بضيق بعد ما ذهب الي منزل سما وعرف من امها انها ذهبت الي الجامعه مع صاحبتها.
مصطفي بتفكير وانا مالي مضايق ليه ما تنزل انا مالي اووف بطل تفكير بقا.. اي ده. انه وجد سما مع صديق ليها بالجامعه يجلسان سوا ويضحكان وكمان بيقدم لها ورد.
مصطفى پغضب پصدمه سممااااااااااا
انتفضت سما من مكانها بعد ما سمعت صوته پخوف في اي
ذهب اليها مصطفي پغضب واخذ سما بالقوة
الشخص شريف في اي يادكتور هي قاعده معايا بتشدها كده ليه
مصطفي نعععم يارووح اممممك انت مالك يالا ثم اخذها وذهب بها الي مكتبه.
مصطفي پغضب اي ده ان شاءالله
سما ببرود هيكون اي مش فاهمه هو اي اللي حصل
مصطفي پغضب سمماااا اتكلمي كويس اي ده اللي حصل بقولك بتقعدي مع الاشكال اللي بره دي ليه
سما وانت مالك
مصطفي وهو خلاص جاب اخره مسك ايدها پغضب سمماااا بقولك اييي انا مش ناقصك اي اللي خلاكي تيجي الجامعه ومتقوليش ليا وتمشي من غيري واجي هنا الاقيكي قاعده مع ززفت لييه
سما پغضب عشان انا حره لو كنت بسيبك تتحكم فيا الايام اللي فاتت ده عشان كنت بحبك لكن دلوقتي خلاص خلاص يا مصطفي انسي بقا كل الكلام اللي قولته امبارح انساااه ومعتش ليك دعوه بيا نهائي انت هنا الدكتور بتاعي وبسسس وهناك جاري برده وبسسس اكتر من كده لااااا عن اذنك. خرجت سما من المكتب بينما مصطفي بالداخل مذهول من اللي قلته سما معقول دي سما اللي رباها معقول دلوقتي بتطلب منوا ان هو ملوش دعوه بها
مصطفي پغضب في اايي مالي زعلان انا نفسي اعرف انا عابز اي ماهي جات ليك امبارح وقالت لك انها بتحبك لا لاا بتحبني اي اي الهبلا ده ده فرق السن مابينا كبير ١٠ سنين امال زعلتك ليه
قطع تفكيره رنت التلفون صحبة احمد .
احمد اي يابرنس
مصطفي عايز اي
احمد اي ده اي ده مالك في اي
مصطفي اخللص
احمد طيب انت فين
مصطفي في الجامعه
احمد عند محاضرات
مصطفي بعصبيه لا جاي العب
احمد في يا مصطفي مالك ع الصبح كدا
مصطفي احممممد انجزز
احمد طيب خلاص بعد الجامعه تعالي عايزك في موضوع
لم يرد عليه مصطفي وقفل الفون.
بعد ما طلعت سما من مكتب مصطفي جرت الي الحمام عشان تبكي لانها كانت مخنوقه ذهبت اليها ليل لامها كانت تتابع الموقف من الاول
ليل مالك ياقلبي
سما مخنوقه اوووي ياليل
ليل ليه هو قالك اي ده انتي مفروض تفرحي
سما بدموع ليه ان شاءالله
ليل شوفتي كان عامل ازاي لما شافك قاعده مع شريف
سما ااه متخلف
ليل لا بيغير
سما احنا هنستهبل ع بعض بيغير اي هو اصلا مش بيحبني
ليل مين قال كده بس
سما لو كان بيحبني كان قالي امبارح لما قولتله