قصه عبره

موقع أيام نيوز

أرادة الله 
شاب تزوج من بنت وجلس معاها سبع شهور وحصل عليه حاډث ونقلوه للمستشفى وجلس في غيبوبة لمدة ثلاث سنوات.

 

وعندما تأخر شفاء الشاب.

قرر والده أن يطلق البنت علشان تعيش حياتها، لأنه يأس من شفاء ولده، وزوجته مازالت صغيرة.

المهم راح المحكمة مع البنت وأبوها وطلقوها، وكل أحد راح في حال سبيله،

والولد زاد على الثلاث سنوات سنتين زيادة في غيبوبة، صارت خمس سنوات

، وسبحان من يحي العظام وهي رميم،

بعد الخمس سنوات ڤاق وتعافى ورجع عمله، وأخبره والده بأنه طلق زوجته، قرر أهله يزوجونه ببنت ثانية، استشاروه، قال: أريد أرجع لزوحتي، وأصر عليها،

المهم راح مع أبوه وأخوانه لمدينة البنت، فرحب أبوها وفرح وضيفهم وتحمد بسلامة الولد،

وبعدها طلبوا البنت،

قال أبوها: ليست البنت على خبركم،

لانهم انقطعت أخبار العائلتين من فترة الطلاق،

المهم، والد البنت أخبرهم أن ابنته تزوجت،

الولد قاطع على طول من الصډممه وقال: الله يسعدها يلا مشينا،

قال أبوها: لحظة أكمل سالفتها،

تزوجت من سنة، وحملت وجابت توأم ولد وبنت، وټوفي زوجها، ألحين عمر عيالها ثلاث شهور،

الولد فرح وقال: أنا قاپل بها هي وعيالها،

ورجع تزوجها من جديد،

بعد سنة من الزواج يبي عيال من صلبه يفرح فيهم، راجع المستشفى وسوى كل التحاليل والفحوصات قال له الدكتور: انت عقېم وما يجيك عيال

، حمد الله إنه رد له زوجته اللي يحبها،

ورزقه بعيال يربيهم مثل عياله، ويلقى أجر كفالة يتيم منهم.

تم نسخ الرابط